1 - 14 من 14 نتائج
التاريخ:
شمل الاستقصاء 2,400 رجل وامرأة أردنيين تتراوح أعمارهم ما بين 18 و 59 عاماً، من 12 محافظة في جميع أنحاء الأردن، بالإضافة إلى 512 رجلاً وامرأة سوريين يعيشون في عمّان والزرقاء وإربد والمفرق. يتضمن البحث أيضاً مكوناً نوعياً شارك فيه 110 رجل وامرأة انخرطوا في 12 مناقشة جماعية مركزة و 17 مقابلة متعمقة.
التاريخ:
شمل الاستقصاء 2,400 رجل وامرأة تونسيين تتراوح أعمارهم ما بين 18 و59 عاماً، من أكثر من 012 منطقة في جميع أنحاء تونس. يتضمن البحث أيضاً مكوناً نوعياً شارك فيه 34 رجل و27امرأة.
التاريخ:
تعتبر ليبيا دولة ذات إمكانيات كبيرة. تتوفر لديها احتياطات هائلة من النفط والغاز، وتمتلك سكانًا متعلمين يمثلون فرصًا لدعم الانتقال من الصراع إلى السلام وتحقيق التنمية المستدامة على المدى الطويل. ومع ذلك، لكي تستفيد ليبيا بشكل كامل من ثروتها الطبيعية ورأس المال البشري، يجب عليها ضمان أن سياسات التنمية الاقتصادية تعود بالفائدة على الرجال والنساء على حد سواء
التاريخ:
This publication summarizes discussions and recommendations produced during the Webinar organized by UN Women in Libya in celebration of the International Women’s Day on 8 March 2022.
التاريخ:
يكمن الهدف من هذا التقييم الإقليمي في التركيز على آثار استجابة الاقتصاد الكلي المترتبة على جائحة كوفيد- 19 في المنطقة العربية. ويحدد هذا الاستعراض الإقليمي الاتجاهات وأولويات السياسات السائدة في مختلف مجالات التدخلات وينظر في الآثار المحتملة للاستجابات والاستثمارات غير المستجيبة للاعتبارات المبنية على النوع الاجتماعي بشكل واسع[خلال فترة الستة أشهر الأولى للجائحة. يتم تقدير الأثر المبني على النوع الاجتماعي لهذه التدخلات مع التركيز على نتائج سوق العمل وسبل العيش. البلدان المشمولة في هذا التقرير...
التاريخ:
يقدم هذا التقرير، استنادًا إلى الإجابات على استبانة تم توزيعها بين شبكات منظمات المجتمع المدني في المنطقة، أدلة مبكرة عن تأثير جائحة كوفيد-19 في المساواة المبنية على النوع الاجتماعي والعنف ضد النساء والفتيات في الدول العربية. ويوثق التقرير، الذي تم وضعه من منظور منظمات المجتمع المدني النسائية، التهديدات الرئيسية التي تواجهها الناجيات من العنف والمرتبطة بجائحة كوفيد-19 وهي الحد من الوصول إلى الخدمات بما في ذلك مؤسسات العدالة والشرطة والخدمات الاجتماعية، وتزايد العنف المنزلي وعنف الشريك، وكذلك العنف ضد النساء في الحيز العام وعلى الإنترنت، وتداعيات الجائحة على الفئات الأكثر عرضة مثل اللاجئات والمهاجرات والنساء ذوات الإعاقة.
التاريخ:
تمثّل المؤسسات الصغيرة والمتوسطة 95 في المئة من مجموع الشركات في لبنان، و50 في المئة من العمالة الوطنية. فبحسب المسح الذي أجراه البنك الدولي في عام 2019، تشارك النساء في ملكية 9.9 في المائة من هذه الشركات. أدى انفجار مرفأ بيروت إلى تفاقم وضع مترد أصلًا، بسبب الأزمات الاجتماعية والاقتصادية والصحية في لبنان. فتشير البيانات الأولية إلى أن ثمة عددًا كبيرًا نسبيًا من الأعمال التجارية التي تديرها نساء ضمن دائرة الانفجار. وقبل انفجار المرفأ، بدأ تنفيذ عدد كبير من مشاريع إنماء الاقتصاد وسبل العيش، بإدارة من جهات دولية ومحلية فاعلة، وبتمويل من مجموعة متنوعة من المانحين والوكالات الدولية. واستهدفت برامج عدة المؤسسات المتناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة من خلال توفير المساعدة التقنية وبناء القدرات، ولكن عددًا قليلًا من البرامج قدم الدعم المالي المباشر. وخلال العام الماضي، كان على البرامج القائمة أن تتكيف مع الأزمات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية المتزايدة، وكذلك الأزمة الصحية التي تسببت بها جائحة كورونا، علاوة على تداعيات انفجار المرفأ. وللمساعدة في ربط المؤسسات التي تحتاج إلى الدعم مع مقدمي ومقدمات الخدمات، من ضمنها تلك التي تتلقى دعما من هيئة الأمم المتحدة للمرأة. عمدت هيئة الأمم المتحدة للمرأة إلى تحديد مواقع المبادرات القائمة، وهي تنشط الآن في ربط المؤسسات المحتاجة مع الهيئات التي تقدم الدعم. وفي ظل الإستثمار الهادف إلى تعزيز الانتاج الوطني وزيادة فرص التوظيف، تشكل المؤسسات المتناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة المملوكة لنساء وسيلة هامة للتغيير والنمو.
التاريخ:
إن حجم الأزمة في لبنان هائل. ففي حين أن البلد يحاول حاليًا الحد من تفشي جائحة كوفيد-19 التي بدأت في أوائل عام 2020 ويواجه في الوقت نفسه الآثار المدمرة لانفجار 4 آب/أغسطس 2020 كان أًصلًا غارقًا في أزمة اقتصادية غير مسبوقة. ويقدر أن أكثر من نصف السكان (55 في المائة) باتوا يعيشون تحت خط الفقر بحلول أيار/مايو 2020، بزيادة نسبتها 28 في المائة عن عام 2019.
التاريخ:
تتعرض النساء والفتيات اللواتي يبقين في مراكز العزل المجتمعية المخصصة للمصابين بفيروس كوفيد -19 بشكل خاص للتحرش والعنف والاستغلال والاعتداء بسبب مخاطر الحماية القائمة على النوع الاجتماعي المحددة، بما في ذلك البقاء في مكان معزول والنوع الاجتماعي لطاقم العمل في المراكز والضعف الاقتصادي النساء والفتيات ومحدودية سبل طلب المساعدة أو صعوبة الوصول إليها. تتشارك منظمة الصحة العالمية وهيئة الأمم المتحدة للمرأة في قيادة التدخلات داخل مرافق العزل لحماية احتياجات النساء والفتيات، من خلال رصد الحماية، وضمان آليات تقديم الشكاوى والتعليقات، والتواصل مع المجتمع المحلي والعمل على تدريبه وبناء قدراته.
التاريخ:
أجرى المكتب الإقليمي لهيئة الأمم المتحدة للمرأة للدول العربية بالشراكة مع شركة ريوي دراسة استقصائية على شبكة الإنترنت في 9 دول في المنطقة (مصر، والعراق، والأردن، ولبنان، وليبيا، والمغرب، وفلسطين، وتونس، واليمن) لتوثيق الأثر المتعلق بالنوع الاجتماعي لكوفيد-19 على الرجال والنساء في المنطقة، مع التركيز على أدوار الجنسين والمواقف والممارسات المتعلقة بالمساواة بين الجنسين والعنف ضد المرأة. يسلط موجز السياسات هذا الضوء على النتائج الرئيسية للدراسة الإقليمية.
التاريخ:
من خلال هذا التقييم الإقليمي، تواصلت هيئة الأمم المتحدة للمرأة مع منظمات المجتمع المدني لفهم تبعات كوفيد-19 على مجريات عملها، والتحديات المواجهة والحلول المبتكرة. يهدف هذا الموجز إلى تسليط الضوء على النتائج الرئيسية لهذا التقييم، كما يقدم الموجز البيانات النوعية والكمية عن تأثير كوفيد-19 في العنف ضد المرأة، بما في ذلك الفئات الأكثر ضعفًا، من خلال عدسة منظمات المجتمع المدني النسائية في منطقة الدول العربية.
التاريخ:
تهدف هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على الأثر الاقتصادي والاجتماعي للأزمة على النساء والفتيات في ليبيا وعلى فرصهن في العمل والانتعاش الاقتصادي والمشاركة والتمكين.
التاريخ:
في ظل هذه التوقعات، أعدّت هيئة الأمم المتحدة للمرأة، اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا) ووكالات الأمم المتحدة الشريكة مقترحاتٍ على مستوى السياسات. والهدف منها وضع سياسات عامة وبرامج متّسقة على المديَين القريب والبعيد، في إطار استجابة إقليمية عاجلة تضمن التخفيف من آثار جائحة كوفيد-19 على المرأة، وتتيح لها التعافي منها بأقل أضرار ممكنة. وكي تتّسم هذه الاستجابة بالفعّالية، يجب أن تأخذ في الاعتبار التحيّزات والمعايير الاجتماعية المتجذّرة التي تميّز ضد المرأة في المجالين العام والخاص في المنطقة العربية.
التاريخ:
في عام 1995، التقى أكثر من 17000 ممثل وممثلة من 189 دولة في بيجين في المؤتمر العالمي الرابع المعني بالمرأة وأسفر الاجتماع التاريخي عن اعتماد ،بالإجماع، لإعلان ومنهاج عمل بيجين؛ أجندة تعتبر "شرعة الحقوق" للمرأة. فبعد مرور25 عامًا من بيجين، تجتمع الدول الأعضاء ومنظمات المجتمع المدني والمدافعون والمدافعات عن حقوق المرأة من جميع أنحاء العالم لاستعراض تنفيذ جدول الأعمال. ستركز نشرتنا الإخبارية على الأفراد والمؤسسات التي تقود هذه العملية العالمية في منطقة الدول العربية.